سألتني موضوعا يصلح للدكتوراه فأجبتها ببطلان رواية أن الله ينزل كل ليلة


وردني من باحثة دكتوراه كريمة في العقيدة والمذاهب المعاصرة السؤال التالي:

هل من الممكن مساعدتي في اقتراح موضوع للدكتوراه في قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة؟

فكانت إجابتي لها ما يلي تقريباً:

ما رأيك أن يكون موضوع الدكتوراه هو (تصحيح الأخطاء العقدية في كتاب ما من كتب العقيدة في ضوء الكتاب والسنة الصحيحة) أو أن يكون حول (الفرق بين حديث الآحاد والحديث الغريب وتأثير الحديث الغريب سلباً على بعض كتب العقيدة). رغم تحذير أئمة السلف من الحديث الغريب. وما جاء عن بعض الصحابة من ردهم للحديث الغريب عبر ردهم كلياً أو جزئياً لأحاديث لم يروها إلا واحد من الصحابة. مثل رد عائشة لحديث أبي هريرة عن تعذيب الميت ببكاء أهله عليه!. أي أن تكون الرسالة بعنوان (الأثر السلبي لخبر الواحد على كتب العقيدة) أو (على الكتاب الفلاني).

أو (الأثر السلبي لقبول بعض مصنفي كتب العقيدة لمرويات مخالفة لمحكم القرآن). مثل قبول بعضهم لحديث أن الله (ينزل كل ليلة)!. مما حدا ببعضهم لجعله عقيدة!. بينما هو مخالف لمحكم القرآن مثل سورة (القدر). حيث أن الله ذكر فيها أن الروح والملائكة ينزلون في ليلة القدر ولم يذكر عن نفسه أنه ينزل هو. مع أن ذكره أولى لو كان ينزل. سبحانه عما يقولون علوا كبير. فقد ذكر الله أهم ميزات وأحداث ليلة القدر ومع ذلك لم يقل عن نفسه بأنه ينزل فيها فلو كان ينزل كل ليلة لكان ذكر نزوله أولى من ذكر نزول الروح والملائكة. 

ثم إن لفظ (النزول) في حد ذاته لفظ لا يليق بالله جل وعلا. لذلك نلاحظ أن الله عندما تحدث عن يوم القيامة لم يقل عن نفسه بأنه (ينزل) وحاشاه. بل قال (وجاء ربك والملك صفا صفا). فالمجيء شيءٌ والنزول شيء آخر. إذ لا يلزم من المجيء النزول ولا زيادة ارتفاع. 

لذلك نلاحظ أن الإمام الدارقطني وهو من أعظم أئمة السلف في علم علل الحديث قد أعل حديث النزول في كتابه العلل ج9. كما أنه لم يذكر الحديث في كتاب آخر صنفه وسماه كتاب الصفات. وهو عن صفات الله جل وعلا. وصنف كتابا آخر سماه (النزول) ولم يسمه نزول الله. ضمن مقدمته كلمة (المروية) أو نحوها في وصف أحاديث النزول التي جمعها كلها في هذا الكتاب. وهي صيغة تمريض عند المحدثين يقصدون بها التضعيف أو رد المرويات. 

وبهذه الكلمة في مقدمة كتاب (النزول) (للدارقطني) يعلم أن الدارقطني يرد أحاديث النزول. والتي جمعها في كتاب واحد ليري الناس فيما يبدو تناقضها وتضاربها واضطراب أسانيدها ومتونها.. الخ. هذا بالإضافة لما فعله في كتابيه العلل والصفات تأكيداً لرد حديث النزول نظراً لوجود علل قادحة كثيرة في متونه وأسانيده تجعل من المستحيل ثبوته عن النبي صلى الله عليه وسلم. فليتق الله كل من ينسب للنبي كلاماً لم يثبت أنه قد قاله صلى الله عليه وسلم.

فوائد تربوية لحفظ صغار الذرية في بيوتهم حتى يصيروا كالأسود في البرية

فوائد تربوية لحفظ صغار الذرية وتعليمهم في البيوت إلى أن يبلغوا ويصيروا كبارا

قال الرامهرزي رحمه الله في كتابه (المحدث الفاصل 1-186) ما يلي:

(طلاب الحديث عَصْرَ التابعينَ كانوا في حدودِ العشرين سنة. وكذلك يُذكر عن أهل الكوفةِ. فأخبرني عدة من شيوخنا أنه قيل لموسى بن إسحاق كيف لم تكتب عن أبي نُعيم؟ قال كان أهل الكوفة لا يُخْرِجُونَ أولادهم في طلب العلم صغارا حتى يستكملوا عشرين سنة. وحدثني من ذكر أنه سمع محمد بن عبد الله الحضرمي يقول ذلك ايضا). إهـ.

المصدر: المحدث الفاصل بين الراوي والواعي ، اسم المؤلف: الحسن بن عبد الرحمن الرامهرمزي ، دار النشر : دار الفكر - بيروت - 1404 ، الطبعة : الثالثة ، تحقيق : د. محمد عجاج الخطيب

تخيلوا، مناظرة بين الباحث أحمد آل الشيخ وخامنئي


رضي الله عن علي بن أبي طالب وزوجته فاطمة ابنة رسول الله وولديهما الحسن والحسين.

تخيلوا، مناظرة بين الباحث أحمد آل الشيخ وخامنئي.

قال خامنئي (بلكنة جنوب عراقية): في بداية المناظرة عندي لك أيها الباحث سؤال:

كيف تميز الأحاديث والمرويات الصحيحة الثابتة عن غيرها؟

قال الباحث:

أولاً: لا بد أن يأتي النص المروي (سواء كان حديثاً أو أثراً أو قصة تاريخية) من طريق إسنادين مستقلين ومتصلين وصحيحين اصطلاحاً لكي لا يكون النص المروي معلولاً بالإنفراد أي بالغرابة إذ أن الفرد الغريب يفيد الظن فقط ولا يُحتج به. باستثناء الحديث أو الأثر المقترن بقرينة أو أكثر من القرائن القوية التي تثبت صحته كما ذكر أئمة الحديث.

خامنئي: ولكن ما هو تعريف الحديث الغريب اصطلاحاً؟

قال الباحث: في هذا الرابط:

تعريف الحديث (الغريب) في مصطلح الحديث وتحذير أئمة السلف الشديد منه


خامنئي: هذا رابط جيد أيها الباحث. ولكن كيف يكون كل واحد من الإسنادين صحيحاً اصطلاحاً؟

قال الباحث:

يجب أن تنطبق على كل سند من الإسنادين، خمسة شروط معروفة، لكي يكون السند صحيحاً اصطلاحاً.

خامنئي: و ما هي الشروط الخمسة؟

قال الباحث هي:

1. إتصال السند من أوله إلى آخره ويشمل ذلك خلوه من عنعنة المدلسين.

2. أن يكون كل راو من رواة السند المتصل عدلاً أي معروفاً بالاستقامة والصدق والصلاح ديناً.

3. أن يكون كل راو منهم معروفاً بالضبط والإتقان في الحفظ والرواية.

4. أن يكون السند والمتن خاليين من الشذوذ. أي غير مخالفين مخالفة حقيقية لإسنادين أو أسانيد أقوى ورواية أصح. ومن باب أولى أن لا يكونا مخالفين مخالفة حقيقية لنص محكم غير منسوخ من القرآن الكريم أيضاً لذا أوصي الجميع بقراءة كتب الناسخ والمنسوخ وهي متوفرة مجاناً في النت.

5. أن يخلو المتن (أي النص) ويخلو كل سند منهما من العلة القادحة. ومعرفة العلل القادحة لها ضوابط وشروط ولكنها في مجملها مرتبطة بالفقرة السابقة ذات الرقم 4. ومن المهم جداً الدخول إلى الرابط التالي أيضا:

تخيلوا، مدرسة جميلة جداً تدخل على بعض الطلاب في نجد، فماذا حدث؟!


وبعد زيارة الرابط ظهر السرور والإقتناع على وجه خامئني وقال: أيها الباحث زدني.

قال الباحث:

إن تدبر الناس ما سبق وطبقوه حق التطبيق، سيزول الإلحاد وستزول خلافات الشيعة مع أهل السنة نظراً لاعتماد كثير من الملحدين والشيعة وحتى بعض أدعياء السلفية وبعض النواصب أيضاً على مرويات قد صححها بعض الناس خطئاً في حين أنها لا تنطبق عليها الشروط المنطقية البديهية الشرعية السابقة المتفق عليها.

وأوصي بتدبر الآيتين 9 و10 من سورة الحجرات لكي يُعلم أن خلاف الصحابة وقتالهم رضي الله عنهم أبسط مما نتصور بكثير. وقد وصفت الفئتان في الآيتين بالمؤمنين والإخوة. وأذكّر الشيعة أن أهل السنة الحقيقيون يحبون فاطمة وعلياً والحسن والحسين ويترضون عنهم ويرون أن علياً أفضل من معاوية غفر الله له. وأن علياً كان من الخلفاء الراشدين وأن معاوية غفر الله له لم يكن من الخلفاء الراشدين. وأهل السنة يذمون يزيداً ولا يعتبرونه يمثل أهل السنة.

وقال ابن حجر في لسان الميزان ج6 ص293:
(يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي.. مقدوح في عدالته وليس بأهل ان يروي عنه وقال أحمد بن حنبل لا ينبغي أن يروي عنه.. وقتل.. كثيراً من الصحابة). إهـ.

وأهل السنة أمة وسط فهم يدعون لمعاوية بالمغفرة ويرون علياً أفضل منه ويحبونه أكثر من معاوية بكثير ولكنهم لا يغلون في علي ولا في الحسين ولا في غيرهما ولا يدعونهما ولا غيرهما من دون الله فلا يقولون (يا علي) ولا (يا حسين) بل يقولون (يا الله). ولا يزعمون لعلي ولا لغيره من الصحابة والتابعين العصمة بغير دليل.

كيف يدعون من دون الله أحداً والله قد قال "إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين". "إن الله لا يغفر أن يشرك به". أيها الشيعة، أعبدوا الله وحده حتى بالدعاء لعلكم تتقون فتنجون و"تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أرباباً من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون". وتذكروا أن النجاة للمتقين فقد قال الله "ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا". فلا تظلموا حتى أنفسكم بأي معصية أو شرك.

وأوصي الجميع بالدخول على الرابط التالي:

كيف تدعو الشيعة وملحداً وصليبياً وغيرهم ببرهان ساطع في دقيقة واحدة فقط؟ الجواب هو أن تدله على رابط هذا المقال


وأوصي العلماء والدعاة وجميع الناس بإيلاء عناية خاصة بما سبق. ونشره في كل مكان. واقتناء برنامج حاسوبي يمكّنهم مما سبق ومن البحث في كل كتب الحديث وعلومه. مثل برنامج (الجامع الكبير) الذي تنتجه شركة التراث الأردنية. وهو يحوي حوالي 10 آلاف مجلد تقريبا. وهذا هو رابط الشركة: http://www.turath.com

وبعدما سمع خامنئي كلامي (وعلِم أن الشيخ محمد بن عبد الوهاب سمى بعض أولاده علياً وفاطمة وحسناً وحسينا) ودخل لكل الروابط السابقة فاضت عيناه من الدمع ثم صافح الباحث بحرارة ووعده بأنه سيقنع قومه بالإتحاد مع أهل السنة فوراً والتفرغ معهم لنشر الإسلام النقي والتقوى بين كل الأمم ودعوتهم لذلك وتأديب المعاندين من أعداء الدين وشريعة رب العالمين لتكون كلمة الله هي العليا على الأرض كلها قريباً جداً إن شاء الله.

أنا قلت في البداية: تخيلوا. وأسأل الله أن تصير الحقيقة فوراً خيراً من الخيال بكثير. وهدى الله الجن والإنس إلى سواء السبيل.

والحمد لله رب العالمين. كتب ما سبق أخوكم: الباحث أحمد آل الشيخ.

شروط الحديث الصحيح

كيف تميز الأحاديث والمرويات الصحيحة الثابتة؟ ء

أولاً: لا بد أن يأتي النص المروي (سواء كان حديثاً أو أثراً أو قصة تاريخية) على الأقل من طريق إسنادين متصلين ومستقلين عن بعضهما تماماً وصحيحين اصطلاحاً لكي لا يكون النص المروي معلولاً بالإنفراد أي بالغرابة إذ أن الفرد الغريب يفيد الظن المحض الضعيف فقط ولا يُحتج به

باستثناء الحديث الغريب أو الأثر الغريب المقترن بقرينة أو أكثر من القرائن القوية التي تثبت صحته كما ذكر أئمة الحديث

أو الذي تدل مقاصد الشرع أو نصوصه الأخرى الثابتة على صحته رغم غرابة إسناده

لقراءة تعريف الحديث (الغريب) في مصطلح الحديث وتحذيرات أئمة السلف الشديد منه، أنقروا هنا

ثانياً: أن تنطبق على كل إسناد من الإسنادين، خمسة شروط، لكي يكون الإسناد صحيحاً اصطلاحاً وهي

ء 1. إتصال الإسناد من أوله إلى آخره ويشمل ذلك خلوه من عنعنة المدلسين

ء 2. أن يكون كل راو من رواة الإسناد المتصل عدلاً أي مسلماً سنياً سالم العقيدة معروفاً بالاستقامة والصدق والصلاح ديناً

ء 3. أن يكون كل راو منهم معروفاً بالضبط والإتقان في الحفظ والرواية

ء 4. أن يكون الإسناد والمتن خاليين من الشذوذ. أي غير مخالفين مخالفة حقيقية لإسنادين أو أسانيد أقوى ورواية أصح. ومن باب أولى أن لا يكونا مخالفين مخالفة حقيقية لنص محكم غير منسوخ من القرآن الكريم أيضاً. لذا أوصيكم بقراءة كتب الناسخ والمنسوخ وهي متوفرة مجاناً في النت

ء 5. أن يخلو المتن (أي النص) ويخلو كل إسناد منهما من العلة القادحة. ومعرفة العلل القادحة لها ضوابط وشروط ولكنها في مجملها مرتبطة بالفقرة السابقة ذات الرقم 4.

 

ولكن لمزيد فائدة آمل الدخول إلى الرابط التالي أيضا

تخيلوا، مدرسة جميلة جداً تدخل على بعض الطلاب في نجد، فماذا حدث؟! أنقروا هنا

 

إن تدبر الناس ما سبق وطبقوه حق التطبيق، سيزول كثير من الإلحاد وستزول خلافات الشيعة مع أهل السنة إن شاء الله  نظراً لاعتماد الملحدين والشيعة وحتى بعض أدعياء السلفية وبعض النواصب أيضاً على مرويات لا تنطبق عليها الشروط المنطقية البديهية الشرعية المعروفة السابقة.

 

لذلك أوصي العلماء والدعاة وجميع الناس بإيلاء عناية خاصة بما سبق ونشره في كل مكان. واقتناء برنامج حاسوبي يمكّنهم مما سبق ومن البحث في كل كتب الحديث وعلومه. مثل برنامج (الجامع الكبير)الحاسوبي الذي تنتجه شركة التراث الأردنية. وهو يحوي حوالي 10 آلاف مجلد تقريبا. أو برنامج (المكتبة الشاملة) المجاني الحاسوبي الذي يمكن تحميله على الحاسوب مجانا من على النت. أما نسخة الجوال فهي صغيرة ومحدودة مقارنة بنسخة الحاسوب.

 

تنبيه مهم جداً: شروط الحديث الصحيح هذه لم تأت من فراغ بل هي مبنية على أدلة محكمة من القرآن الكريم. فمثلاً، إشتراط إسنادين مختلفين من الثقات الصالحين مبني على أدلة شرعية منها قول الله للمؤمنين في الآية 282 من سورة البقرة "واستشهدوا شهيدين من رجالكم" إذ بين الله أن شهيدين من المؤمنين يعتبر حجة شرعية تبنى عليها الأحكام الشرعية القضائية باستثناء رمي المحصنات بالزنا، والذي يشترط معه أربعة شهداء أي 4 شهود عدول من الرجال المؤمنين. فلو جاء رجلان مؤمنان وشهدا على شخص أنه قد قتل مؤمناً متعمداً وجب على القاضي أن يحكم بالقصاص على المتهم ما لم يأت شاهدان مؤمنان آخران أو أكثر يشهدان بما ينقض شهادة الشاهدين السابقين. وبهذا يتبين أن الحديث إذا ورد عن النبي ﷺ من طريق إسنادين مستقلين من الرواة المؤمنين فإنه يجب على كل شخص العمل بما جاء فيه من أوامر وأحكام ما لم يخالف محكم القرآن أو حديثاً محكماً بإسنادين صحيحين أو أكثر لأن الرجلين المؤمنين شهادتهما حجة شرعية تبنى عليها الأحكام القضائية وأرواح الناس ومن باب أولى أن تبني الأحكام على روايتهما عن النبي ﷺ لأن الرواية عنه أشد من الشهادة فالمؤمن يعلم أن الكذب على النبي ﷺ اقتراء على الله ورسوله ﷺ وهو أشد إثماً بكثير من شهادة الزور فقد قال الله "قل إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون. متاع في الدنيا ثم إلينا مرجعهم ثم نذيقهم العذاب الشديد بما كانوا يكفرون". السؤال الآن: ما هو تعريف المؤمنين؟ الجواب في الآية 71 بسورة التوبة حيث بين الله أن المؤمنين والمؤمنات هم الذين يطيعون الله ورسوله ﷺ فقال "والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم". فمن لا يطيع أوامر الله في القرآن وأوامر رسوله ﷺ في الأحاديث الثابتة بإسنادين صحيحين أو أكثر فهو ليس من المؤمنين والعياذ بالله

 

تتوفر الآن على الإنترنت مكتبات مجانية تعينك على تحقيق ما سبق وغيره فيما يلي إن شاء الله

تحميل المكتبة الشاملة على الحاسوب

http://shamela.ws/index.php/page/download-shamela 

المكتبة الشاملة الحديثة بدون تحميل التطبيق

http://al-maktaba.org

الباحث القرآني

http://furqan.co

الباحث العلمي

 http://k-tb.com

الباحث العربي اللغوي في المعاجم اللغوية

http://baheth.info

 

كتب ما سبق: المحدث أحمد آل الشيخ

 

https://twitter.com/BahthAhmadShykh